تجاهل أئمة مساجد في العاصمة الموريتانية نواكشوط اليوم، قضية القرار الحساس الصادر عن الرئيس الأمريكي "ترامب" بشأن نقل السفارة الأمريكية إلى مدينة "القدس المحتلة".
فقد فوجئ بعض المراقبين بهذا التجاهل للقضية، رغم أهميتها وضرورة الحديث عنها، لكن هؤلاء الأئمة تجاهلوها خلال خطبة الجمعة.
وقع حادث سير مروع على طريق "تازيازت"، أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى. وطبقا لمصادر إعلامية، فإن عدد القتلى وصل حتى الآن الى أربعة ، بينما تم نقل الجرحى لمستشفى الشركة، حيث يتبع الضحايا لإحدى شركات المقاولة. وتقول المصادر ان الشركة ما زالت تمتنع حتى الآن عن تشييد طريق معبد يربط بين مقرها و شارع نواذيب نواكشوط.
خلال صعوده جبل آغريجيت إلى الموقع الأثري المعروف ,زار الرئيس محمد ولد عبد العزيز رسما مشهورا لثور في منطقة صعبة من الجبل يعود تاريخه ـ حسب الأثريين ـ إلى أكثر من 4000 سنة. وقد عاين الرئيس الرسم وسأل عن الطريقة التي استطاع صاحبه رسمه بها ، مستبعدا أن يكون مَن كانوا يسكنون المنطقة أطول أعمارا أو قامات من السكان الآن كما تقول الأسطورة.
ما كان ليموت إلا كما مات وربما أبشع، علي عبد الله صالح من طينة رؤساء لا يمكن أن يتخيلوا أنفسهم لحظة واحدة خارج السلطة. أما إن غادروها، ولو مكرهين كما فعل، فلن يكونوا قادرين سوى على إفساد أي ترتيب بعدهم.
لحظة رعب حقيقية عاشها الركاب على متن طائرة بسبب إحدى النوافذ التي ظلت مفتوحة طوال الرحلة، وذلك حسب فيديو نشره موقع "ذا صن" البريطاني. وعاش الركاب الرعب، خصوصا أولئك الذين كانوا بالقرب من النافذة، حيث قال أحدهم إنه لن يركب الطائرة أبدا بعد ما عاشه خلال هذه الرحلة.
علم صحيفة مستقلة من مصادر موثوقة أن صاحب دكان في مقاطعة السبحة أطلق النار على لص كان يحاول السطو على دكانه ليلة البارحة فأرداه قتيلا، هذا وتشهد مدينة انواكشوط خلال السنوات الأخيرة عمليات مشابهة خلفت العديد من القتلى، فيما يعزوا البعض هذه الظاهرة إلى غياب دور القضاء في إنزال العقوبة على اللصوص و المجرمين الذين يتم توقيفهم من طرف عناصر الأمن في ظل انتش
هذه القصة حدثت أمام عيني وبحضوري ولو لم أكن حاضرة لما صدقت لذلك سأرويها بالحسانية : (يوم الجمعة الماضية جيت للمدرسة حدود العاشرة اتلگاولي زميلاتي گالولي فاتك هون وحدة اتعدل الاعدادية تمين الى گامت اتعيط وتخنگ راصها واغلبن نعتنو اعليها وحتى گاع عنَّ الين اتلين نگراو اعليها القرٱن انسيناه ..گتلهم شفاها الله ونسيت القصة ..تميت اليوم الثامنة والنص وان نش