وصلتني بعض الرسائل والمكالمات تستفسر عن حقيقة وطبيعية تواجد الرئيس الموريتاني الأسبق السيد محمد ول عبد العزيز في إسبانيا
طبعا أشير في البداية أني مجرد صحفي قد يعرف شيء وتغيب عنه أشياء
صدمة كبيرة وخيبة أمل أصيب بهما تاجر كبير يقيم خارج الوطن بعد ان اكتشف خيانة زوجته له مع شخص لايخطر على بال أي احد ليعود ادراجه ويقرر عدم العودة الى موريتانيا ..
يعمل (م. ل) تاجرا في افريقيا منذ 25سنة ويملك منازل فاخرة في نواكشوط ومسقط رأس اهله وتملك زوجته سيارة فاخرا وتعيش بهناء هي وابنائها بمنزل في تفرغ زينه والامور على مايرام
تداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي قائمة طويلة من الارقام قالوا إنها للوزراء الجدد وتم وضعها في متناول المواطنين الراغبين في طرح مشاكلهم مباشرة والتحدث مع المسؤولين دون وسيط
ولم ييتسنى لنا صحة تلك المعلومات غير انها لاقت تجاوبا كبيرا واستحسانا من طرف المواطنين
يتوقع ان تتخذ الحكومة في اجتماعها المقبل اجراءات خصوصية عديدة سيتم بموجبها تعيين مدير جديد لميناء انواكشوط خلفا لمديره السابق الذي عيين وزيرا امينا عاما للحكومة
وتفيد بعص المصادر إن الرئيس يفاضل بين وزراء سابقين ومسؤولين كبار في حملته وتطرح اسماء كثيرة غير ان الرئيس لم يتخذ بعض قراره النهائيي
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد، وذلك على النحوالتالي:
ذكر مصدر اخباري محلي أن الشاب الذي قتل مساء امس الجمعة في مدينة الطينطان بولاية الحوض الغربي يدعى محمد الامين ولد محمد محمود (كجمول)
وحسب المصدر فإن المرحوم توفي متأثرا بطعنات سكين قوية لم يعرف حتى الان مصدرها ولا سببها الفعلي
أكدت مصادر إخبارية متعددة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سيعود الى ارض الوطن مطلع شهر نوفمبر القادم لحضور مؤتمر حزب الاتحاد من اجل الجمهورية
وأضافت المصادر أن الرئيس سيتخذ من المقر الجديد لحزب الإتحاد من اجل الجمهورية مكاتب رئيسية له يدير منها شؤون الحزب واعماله الخاصة
ويقع مقر الحزب الجديد في تفرغ زينه..
مؤشرات كثيرة توحي بان حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي أسسه الرئيس السابق في مرحلة اعداده لمشروعه الخاص يتجه نحو التشرذم كما هو خال الاحزاب التي خلت قبله وفي طليعتها حزب الرئيس السابق ولد الطائع "الحزب الجمهوري" الذي لم يصمد كثيرا بعد الاطاحة بزعيمه الاول
تعرّف تاجر عربي زائر على طالبة سويدية عبر إحدى شبكات التواصل الاجتماعي، ومنّى نفسه بعلاقة غرامية سريعة، بعد أن أرسلت إليه صوراً مثيرة، وحددت معه موعداً داخل شقة بمنطقة القوز في دبي، وحين توجه فوجئ بأن الصورة الجميلة تخفي وراءها عصابة نسائية مكونة مع خمس نساء هاجمنه بقوة، وسرقن منه مبلغ 57 ألف درهم بالإكراه، ولم ينتبهن إلى أنه كان يحمل 100 ألف درهم في