في موريتانيا لم يعد الستول في الشوارع ضرورة تفرضها ظروف معيشية صعبة بل اصبح وسيلة للكسب ومصدرا لرزق الاف الاسر الموريتانية ومنهة حرة لاتتطلب راس مال مما جعل اعداد المتسولين رجالا ونساء واطفالا في تزايد كبير في بلد يعتبرـ 31 بالمائة، من مجموع سكانه فقراء وفق بعض الاحصاييات ، أي ما يعادل 1.1 مليون فقير موريتاني