تباشر هذه اللحظات وحدات من الجيش الوطني شحن عشرات السيارات التابعة لها من مخازن مفوضية الامن الغذائي بنواكشوط استعدادا للشروع في توزيعها على الاسر المستفيدة من مساعدات الحكومة التي اعلن عنها الرئيس في خطابه الاخير
رغم اعلان الحكومة عن فتح صندوق خاص لمحاربة الاثار الاقتصادية لجائحة كورونا واعلانها بعد ذالك انها بدات في توزيع الدفعة الاولى من المساعدات الا ان احياء فقيرة ذات كثافة سكانية عالية لم تصلها حتى الساعة هذه المساعدات ومايزال غالبية سكانها ينتظرون مد يد العون لهم بعد انفقد معظمهم مصادر رزقه بسبب إلزامية الحجر المنزلي واغلاق كبريات الاوسواق وتوقيف حركة ا
ربما يكون السلاح الأقوى في مواجهة فيروس كورونا المستجد، أحد العقاقير التي يجري اختبارها في التجارب السريرية حاليا، نظرا لأن إنتاج اللقاح قد يستغرق عاما أو ربما أكثر.
ويظهر تحليل نشر أخيرا إلى أن هذه الأدوية الخاضعة للتطوير والتجريب حاليا، يمكن أن تكلف الجرعة اليومية منها دولارا واحدا فقط، بحسب مجلة "سيانس ماغ" العلمية.
أكدت وزارة التنمية الريفية أن الشركة المعنية بتوزيع اول شحنة من القمح تباشر حاليا تفريغه تمهيدا لتوزيعه وإرساله إلى المناطق الداخلية نافية ، أن يكون قد حدث أي توقف في مسار توزيع أول شحنة من القمح، مؤكّدة أن الباخرة المحمّلة بالشحنة وصلت فجر اليوم
لقي شاب مصرعه مساء امس الخميس بمدينة النعمة إثر تماس كهربائي تعرض له خلال محاولته القيام بتدخل غير مرخص وغير قانوني على الشبكة الكهربائية وفق ماذكر بيان الشركة الموريتانية للكهرباء "صومللك"
واصدرت الشركة الموريتانية للكهرباء "صوملك " اليوم بيانا اعلنت فيه وفاة الشاب وعبرت خلاله عن أسفها لهذا الحادث المؤلم، ومعزية اسرة الفقيد.
يلجأ كثيرون هذه الأيام إلى الحلاقة في منازلهم بعد ان اغلقت معظم صالونات الحلاقة ابوابها استجابة لقرارات الحكومة التي اتخذت لمنع تفشي فيروس كورونا ونظرا ايضا الى طبيعة هذه المحلات وما تتطلبه عملية الحلاقة من اقتراب الحلاق من الزبون بدرجة كبيرة، وكذلك استخدام أدوات الحلاقة نفسها تقريبا مع مختلف الزبائن.
اطلقت الحكومة الموريتانية حملة تحسيسية وتعبوية للفرق الأمنية في عدد من الفنادق التي يوجد فيها أشخاص خاضعون للحجر الصحي في نواكشوط حول الطرق الواجب إتباعها للحيلولة دون انتشار فيروس كورونا في البلاد .
مع استمرار انتشار فيروس كورونا في أرجاء العالم، أخذ الاعتقاد في الفكرة التي تقول إن الطقس الدافئ قد يوقف تفشي الوباء في التراجع. لكن هل يمكن أن تحمل لنا الأبحاث الجديدة بارقة أمل؟
من المبكر أن نعرف، على وجه التأكيد، إن كان فيروس كورونا موسميا. وحتى نتحقق من ذلك، علينا أن نراقب التغير في أعداد الإصابات في منطقة واحدة خلال العام.