دعت هيئات من المجتمع المدني في الجزائر إلى مرحلة انتقالية تتراوح مدتها بين 6 أشهر وسنة، تقودها شخصية وطنية أو هيئة رئاسية توافقية لانتخاب رئيس للبلاد.
وأطلقت هذه الهيئات مبادرة دعت فيها إلى تشكيل حكومة كفاءات وطنية لتسيير الأعمال وتنصيب هيئة مستقلة للإشراف وتنظيم والإعلان عن نتائج الانتخابات.