
دان الاتحاد الإفريقي بأشد العبارات اختطاف مسلحين لأكثر من 50 امرأة وفتاة في منطقة أربيندا شمالي بوركينا فاسو.
تأخذ حادثة الخطف الأوضاع في البلد لمنحنى خطير؛ إذ أنها ستكون المرة الأولى التي تتجه فيها الجماعات المسلحة - إن ثبتت مسؤوليتها عنها - لسلاح خطف النساء، في تصعيد يزيد من أشكال الإرهاب الذي يضرب بوركينا فاسو منذ عام 2015.