لا أحد يمكن أن يفهم ماذا كان يمكن أن يفعل ولد الشدو اليوم ، لو كان وزير العدل الموريتاني أو رئيس الدولة (لا قدر الله)؟
- هل كان سيسجن المتهمين دون تحقيق و دون محاكمة؟
- هل كان سيريد كُليبا حياً؟
- هل كان سيقول للناس إن دولته العادلة، لا تحتاج دليلا و لا تشريحا لأنها تتمتع بحصانة المادة 93 ؟