من طبيعتنا العزوف عن العمل لا نولي له أي اهتمام، غارقين في هدر الوقت ومتابعة الأفلام والبرامج ومستجدات الساحة الرياضية، دون أن نعلم أن الوقت كالسيف إن لم تقطع قطعك والأيام تمر بسرعة والإنسان مسئول عن وقته وشبابه وماله، ولا بد من التأمل في الوقت واستثماره استثمارا صالحا، يعيد بالمنافع على صاحبه، ليغنيه عن الاتكال والتسول.