
تزايد حالات الاصابة والوفيات بشكل سريع يفتح الباب من جديد على استهتار الغالبية من المواطنين الموريتانيين والاجانب المقيمين في البلاد في إجراءات السلامة العامة والوقاية، وحتى التراخي بطرق الوقاية اللازمة وهو ماتترجمه الاسواق والشوارع والمستشفيات و وسائل النقل اليم