يوما بعد يوم يزداد بيرام ، لا أقول تطرفا بل تعنتا و حدة ، لأن بيرام ليس عنصريا و لا يؤمن بغير المصالح و لا يعبد غير النقود ، لكنه ممثل بارع ، عرف كيف يستغل ضعف الأنظمة الموريتانية و كيف يستغل قوة المنظمات الصهيونية.
حديث بيرام عن "عَرْبُ" يجعله في مؤخرة من يحق لهم الحديث عن الانعتاق و الكرامة الإنسانية،