لم أكن لأوجه هذا التحدي المعلن لفسطاط الموالاة لولا ثقتي الكاملة بأني لن أجد مواليا شجاعا يرفعه. إني أتحدى الموالاة عن بكرة أبيها، إني أتحداها:حزبا حزبا، مبادرة مبادرة، فردا فردا، أن تشيد بمقابلة الرئيس مع "جون آفريك"، وأن تثمن التوجهات المعلنة للأخ الرئيس، والتي تقول بعدم ترشحه في رئاسيات 2019.
(1)