أعلنت السلطات المصرية أن علماء آثار اكتشفوا مبنى أثريا ضخما في بلدة ميت رهينة، التي تبعد 20 كيلومترا جنوب القاهرة.
وقالت وزارة الآثار، الثلاثاء، إن علماء #آثار كشفوا مبنى ملحقا يضم #حماما_رومانيا ضخما وغرفة يتوقع أن تكون مخصصة للطقوس الدينية.
وقال مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن من المتوقع أن يكون المبنى جزءا من مبنى سكني في المنطقة التي كانت مدينة منف، عاصمة مصر في ذلك الوقت.
وكانت مدينة #منف، التي تأسست قبل نحو 3100 قبل الميلاد، موطن الملك #مينا، موحد القطرين.
وتأمل مصر أن تسهم هذه الاكتشافات في انتعاش السياحة التي تضررت بشدة جراء الاضطرابات التي أعقبت انتفاضة عام 2011