هذه القصه من القصص العملاقه التي عرفها التاريخ
لقد ارتبط هذا الشاب صاحب القصة بهذه الفتاه عن طريق زواج تقليدي بدون أن يرى وجهها ,لكن عندما تزوجها وبدءا حياتهما واستقر بهما الحال في بيت واحد ليلة زواجهما , ونزع عن وجهها الخمار و بدأت اللحظه الذي كان ينتظرها منذ سنين عديدة كما قال , فوجئ بأنها بعيدة كل البعد من صورة الفتاة التي كان يحلم بجمالها وحسن وجهها
,بل وجدها غير التي كان ينتظرها و,وأصيب بحالة نفسيه سيئة ,وهجرها لمده شهرين تقريبا و هو لا يتحدث اليها ولا تتحدث اليه.
وفي يوم من الايام تحدثت هي اليه و اقنعته الي حد ما انها ستكون له خادمة مطيعة و ستحافظ عليه و أن الامر ليس بيدها ,لكنها ستعوضه عن كل نقص يجده ,وقالت له : " لعل الخير يكمن فى الشر."
و بعد حديثها اليه بدأ يجلس اليها وينام معها في سرير واحد ,لكنه لم يستطع أن يصبر طويلا فهجرها مرة أخري ,بل سافر بعيدا عن ديارها.
و مضت الايام و السنوات ولم يسمعوا عنه أي خبر و عاد بعد 20 عاما أمضاها في الغربة.
نعم بعد 20 عاما...تخيلوا..
رجل يهجر زوجته 20 عاما دون أن يخبرها بسفره ولا الجهة التي سافر اليها.
وبالفعل عاد الرجل إلى..........
اضغط هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا لتعرف ماذا جرى بعد عودة الرجل