أعراض وخصوصيات المسؤولين العامين مصانة شرعا وقانونا.وأخلاقيا . والخوض في تفاصيل حيواتهم الخاصة أو التجريح الشخصي والعبث بأعراضهم لايخدم معارضا ولا يربك نظاما ولا يساعد في إصلاح ولا يقلل من فساد
بقدر ما يؤثر سلبا على الخطاب المعارض المتزن
نحن بحاجة لمن يتحدث عن أخطائهم السياسية وما أكثرها وأخطائهم وخطاياهم في التسيير وما أكثرها.. أما ماعدا ذلك .. فلك عورات وللناس أعين.
نقلا عن صفحة أحمد أبو المعالي