يبدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارة لأفريقيا، الإثنين، في محاولة لجذب شركاء جدد بالقارة السمراء، بعد أن عانت باريس من سلسلة انتكاسات عسكرية وسياسية في منطقة نفوذها السابقة.
يزور ماكرون 3 دول أفريقية حول حوض الكونغو بالإضافة إلى أنغولا، إذ تتركز الزيارة على ما يبدو على المناطق البعيدة عن المستعمرات الفرنسية السابقة في منطقة الساحل المضطربة والتي تتصاعد فيها المشاعر المعادية لفرنسا.
ومن المتوقع أن يوضح ماكرون سياسته الجديدة تجاه أفريقيا في خطاب ومؤتمر صحفي في قصر الإليزيه قبل بدء الجولة.