وسط حالة الارتباك التي تشهدها الساحة السياسية والصدمة الكبيرة التي اصيب بها عدد من انصار الرئيس غزواني من داخل الحزب الحاكم امن خارجه من معسكر احزاب الاغلبية وسط هذه التجاذبات والتحولات السريعة تشير المعطيات الى أن حزب الوزير بنت مكناس و غالبية احزب الأغلبية الممثلة في البرلمان يتجهون لدعم الرئيس السابق ولد عبد العزيز وربما يكون الإعلان عن طريق مؤتمر صحفي مشترك بينهما بحضور الريس السابق عزيز