الفضائح تعصف بالوزير المدلل...فهل تخرجه من الحكومة(تفاصيل)

5. ديسمبر 2019 - 10:07

يهتم الناس كثيرا بفضائح وهفوات كبار المسؤولين والشخصيات السامية والمشاهير وكأنهم ليسوا كباقي الناس لايمكن ان يشط بهم المسار ولا يقعوا في أخطاء مهما كانت بسيطة
في أحد أحياء العاصمة التي يعشق سكانها القيل والقال ماتزال قصة زواج احد الوزراء بفتاة صغيرة امها السكرتيرة الخاصة له وابوبها جندي متقاعد اصبح سايقا كذالك في نفس الوزارة
الزواج تم بموافقة الأم وبمشورة الوالد الزاهد الذي تحركه زوجته وتتحكم فيه بقوة غير ان الفتاة رفضت ذات ال 16 رفضت الامر وهددت بالهروب اذا واصلت امها ارغامها على الجلوس مع شخص في منزلة والدها الا ان خالتها اقنعتها بطريقة ماكرة بضرورة التأقلم مع الامر وانها ستجني خيرا كثيرا وستملك اخر صيحات التيلفون وستكون لها سيارة جميلة فبدأت تستسلم حتى وافقت على تزويجها . ...
استمر الزواج وبات الوزير يزور حي الفتاة كل مساء وبدات امها تدفعها الى جني الاموال من الوزير لمعرفتها بانها سيغادر الوزارة ربما في اول تعديل وزاري حتى اشترى لها منزلا فاخرا من تاجر معروف وبمبلغ خيالي نظرا لانه سيدفع بعد فترة زمنية واستلم التاجر شيكا موقعا من الوزير ولما حل اجله طلب منه الوزير تمديد الفترة بزيادة اخرى وهكذا حتى نفذ صبر التاجر وبدأ يهدد الوزير بالقضاء
وفي خضم هذه الاجواء علم شقيق زوجته وام ابنائه بالحكاية عن طريق التاجر واتصل باخته يخبرها بالحكاية ويكشف المستور ..
زوجة الوزير عادت من رحلة استشفائية بسرعة وبدأت الامور تاخذ مسارا جديدا حتى تم ارغام الوزير على طلاق الفتاة والعودة في المنزل لبيعه ودفع ثمنه للدائن وهو مارفضته ام الفتاة وقررت التوجه الى القضاء
يتواصل

تابعونا