قصة خيانة مثيرة.. بطلها مسن وضحيتها فتاة في مقتبل العمر..

9. سبتمبر 2019 - 16:51

قصة خيانة من نوع خاص بطلها مسن ثري وضحيتها فتاة توفي زوجها وقررت ان تتزوج رجلا ناضجا وميسور الحال ليعنها ويعين اهلها الضعفاء خاصة ان والدها لم يعد قادرا على الحركة بسبب المرض
بدأت القصة بزواج الفتاة “ن ع” برجل في عمر والدها بعد خطوبة قصيرة، أقنعها بكلامه المعسول بأنه سيجعلها أسعد زوجه فى الدنيا وسينسيها في زوجها الشاب الوسيم المثقف الذي اختطفه الموت قبل سنتين وبدأت تقتنع له نظرا لرزانته وحاله الميسور فقبلت الزواج رغم فارق الين
بعد نحو شهرين فقط فوجئت بالكثير من الاحاديث من طرف بعض الاقارب والعارفين به تفيد بانه شخص غير مركز في حياته ويبحث فقط عن شهوته وله علاقات مشبوهة ومحرمة
ظلت الفتاة صامدة صابرة نظرا لاوضاع اهلها الاقتصادية غير مبالية بكلام الناس
ظلت الفتاة كذالك وزجها المسن على حاله يحمل هذه ويضرب موعدا مع تلك ويغازل جارته وابنتها ….وهكذا حتى اكتشفت الفتاة بأم عينها خيانته حيث عادت ذات يوم من السوق بعد ولم تجد زوجها الذي اوصته بانتظارها وان لايغادر قبل ان تعود
ظنت انه خرج في مهمة طارئة وأثناء وقوفها فى المطبخ لتجهيز الغداء. سمعت صوت جارها يعلو وينفجر غضبا، فظنت أنها مشاجرة عائلية كالعادة، ثم فوجئت بجارها يفتح باب منزله ويجمع الجيران ليكونوا شهوداً على خيانة زوجته له مع جاره ، حيث ضبط زوجته متلبسة وهى فى أحضان رجل، لتفاجأ بأن زوجها هو المتهم بالفاحشة مع جارتهما.
تمت تسوية المشكلة من طرف الجيران بعد الكثير من المحاولات وبعد اقناعهم الرجل بأن جاره جاء بناء على طلب من الزوجة بحجة انها عجزت عن فتح قنينة غاز لكن القصة لم تقنع الزوج الغاضب بسهولة
تفاجئت الفتاة بشكل كبير وطلبت من زوجها الطلاق لكنه امتنع وظل يراوغها فبل ان تقرر اللجوء الى القضاء بمساعدة والديها …

يتواصل

تابعونا