ستون مترشحا للرئاسة في السنيغال ، تعني (في أحسن الأحوال) ، حكومة تحالفات ضعيفة بعد شوط ثاني حتمي ، تتوزع حقائبه زعامات تقليدية من الصعب حد المستحيل ، أن تكون لصالح "حراك" باستيف ..
لكن خروج باستيف من حلبة التنافس على الكرسي لا يخرجه من حلبة التأثير على الساحة ..