
كشف مصدر تجاري لصحيفة مسثقلة النقاب عن معلومات مثيرة حول عمليات تجارية قد تلقي بظلالها حول الشكوك في مصدر الألبان الوطنية. ونقل المصدر عن مسؤول أحد المخازن التجارية الكبرى في نواكشوط قوله بكل برائة: انه كان يوفر 100 كيس "أزكيبة" من مادة سليا شهريا لأحدى شركات الألبان الموريتانية في نواكشوط ، لكنه قد يعتذر للشركة عن توفير البضاعة لسببين اثنين .