تضامن، جاء إلى موريتانيا في شتمبر 1985 بطلب من بعض فقهائها وتجارها ورجال أعمالها. جاء و معه مشروع افتتاح بنك إسلامي يكون فرعا من مجموعة البركة المملوكة له. شارك ب 50% في رأس مال ""باميس" وترك للقطاع الخاص الموريتاني 40% و10% للدولة؛ وربّما يكون هو من دفع و حرّر رأس المال بكامله.