
كان المساء الأسود يلوح في الأفق عند بوابات ما يعرف أو يعنون بمستشفى زائد فالجزارون داخله بانتظار فريسة بريئة آلمها المرض وجاءت بحثا عن العلاج إلا أن الرياح أتت بما هو أمر وبدأت أولى حلقات الموت تنتظره داخل مستشفى الموت للإعلان عن أسوء قصة أبطالها متفننون في استئصال آخر نفس هكذا مارواه أخو الضحية محمذن بابه ولدمحمد عبد الحي ولدسيدي عبدلل عن المرحوم م