أجرت طائرة تابعة للخطوط الملكية المغربية، صباح اليوم الخميس، توقفا اضطراريا في مطار الحسن الأول بمدينة «لعيون »، جنوبي المغرب، وذلك بعد وفاة مواطن موريتاني، كان على متن الرحلة المتوجهة من نواكشوط إلى الدار البيضاء.
تتضمن أجندة الرئيس محمد ولد عبد العزيز سفرا خارجيا ينتظر أن يبدأ بعد أيام وسيكون إلى الإمارات.
وحسب مصدر خاص فإن الرئيس سيشارك في مؤتمر للإخوة الإنسانية سيقام في الإمارات الأسبوع القادم، وسيحضره ممثلون عن جميع الأديان السماوية يتقدمهم البابا ورئيس مؤسسة الأزهر.
أشرفت كتلة شباب بتلميت اليوم الخميس 31 يناير 2019 على توزيع سلات غذائية على عشرات الأسر المحتاجة في مدينة بتلميت، وشملت السلات مواد غذائية منوعة من بينها الأرز والسكر والزيت والشاي .
ويأتي توزيع هذه المواد الغذائية حسب القائمين على الكتلة، ضمن سلسلة حملات يطلقونها مع بداية كل سنة .
– دعا رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية أحمد ولد داداه لـ"حوار وطني عاجل وشامل يؤسس لما ستقدم عليه البلاد، وتتم من خلاله التهيئة لانتخابات رئاسية يتم وضع آليات توافقية لها، تطبعها النزاهة والشفافية، ويشارك جميع الفرقاء في تسييرها".
أقدم شاب قبل قليل في مدينة انواذيبو على الإنتحار شنقا وكان ذالك قبل صلاة المغرب بلحظات حيث تفاجأ المصلون بشاب توفي على الفور اتضح أنه تعمد على قتل نفسه دون معرفة الأسباب.
وتجمهر جمع غفير من المواطنين الذين دفعهم الفضول للتجمهر في مكان الحادثة.
ووصلت الشرطة وطوقت المكان في انتظار وصول وكيل الجمهورية
تحدثت أوساط جد مطلعة لموريتانيا الحدث عن ضغط مكثف على الوزير الأسبق والشخصية الدولية المحترمة عبدو الله ولد سليمان من أجل الدخول على خط حلبة الصراع على كرسي الرئاسة،وتحدثت نفس الأوساط عن رغبة بعض أحزاب المعارضة لمساندته،لكن نفس المصادر أكدت أن ولد الشيخ سيديا لم يستجب بعد لهذه الضغوط القوية.
نظم الأطباء العامون والأخصائيون تظاهرة أمام القصر الرئاسي بنواكشوط مطالبين السلطات ورئيس الجمهورية بالتدخل من أجل اكتتابهم فذالك حق لهم حسب تعبيرهم مؤكدين حاجة المستشفيات والمراكز الصحية في الوطن الي طواقم طبية تساهم من الرفع من أدي القطاع الصحي في موريتانيا
انتشر على شبكات التواصل الاجتماعي فيديو لفتاة تتكلم اللهجة الحسانية و يعتقد انها موريتانية.
الفيديو تضمن مشاهد فاضحة للفتاة و هي عارية في مكالمة فيديو على الواتساب في نفس الوقت الذي تتلاعب بمناطق حساسة في جسمها.
و يتعتبر هذا الفيديو ضمن سلسلة من الفيذيوهان الفاضحة و المسيئة انتشرت في الفترة الاخيرة و لاسباب لم يتم الوقوف عليها