
الطفلة التي قتلت والدها ,لم تقتله بإطلاق النار عليه من سلاح أو بتوجيه طعنات مميتة له ,وانما قتلته بفعلتها الشنيعة التي تجاوزت كل الحدود المألوفة في مجتمع محافظ وطعنته في مقتل.
فقد ذكرت الانباء أن طفلة مراهقة هربت رفقة عشيقها للاقامة معه في احدى الشقق المفروشة في نواكشوط..