أمهلت شركة البحث الإذاعي والتلفزيوني، جميع الإذاعات والقنوات التلفزيونية الخاصة بموريتانيا، أسبوعا واحدا لتجديد تراخيصها وإلا ستواجه الإغلاق.

اختطف مسلحون في حدود الساعة العاشرة مساءً ليلة البارحة 29 يوليو 2018 موظفًا بعمليات الإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي، وذلك في منطقة الشوايل بالحوض الشرقي.

وبدأت وحدة أمنية صباح اليوم الاثنين التحقيق في الحادث والبحث عن مصير المختطف بالتعاون مع اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات.

أجرى المدير العام للإذاعة عبد الله ولد أحمد دامو صباح اليوم الاثنين عددا من التعيينات بمؤسسته شملت رؤساء مصالح بقطاعات متعددة .

وشملت التعيينات تعيين :

بوبه بنت المختار رئيسة لمصلحة المواقع الألكترونية التابعة لقطاع النشر الألكتروني

محمد عبد الله ولد إسلمو رئيسا لمصلحة الإنتاج بإذاعة الشباب

قالت مصادر أهلية ل إن طفلة تبلغ من العمر حوالي سنتين اختفت فجر اليوم الاثنين 30-07-2018 من منزل ذويها في ظروف غامضة.

وأكد أحد أقارب الطفلة لـ "وكالة أنباء لكوارب" أن أسرة الطفلة تبحث عنها منذ ساعات الصباح الأولى، دون أن تتمكن من العثور عليها.

أمر حاكم وادي الناقة بتوقيف أحد الدركيين بالمقاطعة بتهمة التحريض على التظاهر ضد القرار الأخير الذي يمنع ممارسة الرياضة خلال الفترة المقبلة.

وتقول مصادر ذات صلة بالموضوع إن الدركي نافع ولد الفيل طالب الفاعلين الرياضيين بالمقاطعة بتنظيم وقفة أمام مقر الحاكم للتعبير عن رفضهم للقرار المذكور.

عاني مستهلكو الحليب الطازج المنتج محليا في موريتانيا منذ أسبوع، من أزمة غير مسبوقة تتمثل في ندرة ما بات يعرف شعبيا ب"الألبان المحلية" التي تنتجها شركات وطنية من خلال تعليب حليب البقر والنوق طازجا وغير طازج.

وصل عدد المسجلين على اللائحة الانتخابية ضمن الإحصاء الجاري تمهيدًا للانتخابات البلدية والجهوية والبرلمانية المقبلة إلى 1.270.133 ناخب.

وتجاوز العدد مليونًا ومائتي ألف مسجل، وذلك قبل يومين من انتهاء فترة الإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي.

وهذه تفاصيل أعداد المسجلين بحسب ولايات البلاد:

الحوض الشرقي 136664

لقي رجل يدعى اشوي ولد مالك حتفه عندما تعرض لضربة صاعقة ضحى اليوم بقرية "اكفافه كرجمه" الواقعة على بعد 30 كلم شمال شرق مدينة كيفه التابعة لبلدية الملكه .

وقد حدث ذلك حين كان الرجل يحمل أحد أطفاله على منكبه ويقود الآخر بين منازل الحي ، إذ سقط هو ميتا على الفور وجرح الطفل المحمول ، بينما نجى الآخر في مفارقة عجيبة .

على مدار يومين، هما مدة المؤتمر الشبابي السادس الذي تنظمه الرئاسة المصرية، واستضافته جامعة القاهرة، واصل الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، إطلاق التصريحات المثيرة للجدل والمتناقضة، التي تنوعت بين الدفاع عن سياساته الاقتصادية، ورفض أي نقد يوجه لها.

بعد غياب طويل، أطل من جديد متمردو أعضاء مجلس الشيوخ الموريتاني المنحل في استفتاء آب/ أغسطس الماضي على المشهد السياسي ليطالبوا «بإجراء انتخابات رئاسية سابقة لأوانها في أقرب الآجال تشرف عليها حكومة وحدة وطنية، ولا يسمح فيها بمشاركة أي عسكري».