حالة استنفار قصوى في بعض شوارع العاصمة انواكشوط تحسبا لأعمال شغب قد تصاحب احتجاجات المعارضة على نتائج التصويت في الاستحقاقات الرئاسية التي شاركت فيها باربعة مرشحين وتم حسمها في الشوط الاول من طرف مرشح النظام ولد الغزواني
شهدت بلادنا يوم السبت 22 يونيو 2019 تنظيم انتخابات رئاسية تنافس خلالها 06 مرشحين في جو من الحرية والأمن والسكينة والاستقرار طيلة أيام الحملة الانتخابية.
وفي هذا الاطار عملت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات على جمع ومركزة المعلومات تمهيدا لاعلان النتائج المؤقتة الذي تم بالفعل يوم أمس الموافق 23 يونيو 2019.
حالة من الترقب والقلق يعيش الشارع الموريتاني على وقعها ساعات قبل الظهور الاول للمنتخب الوطني في نهائيات أمم افريقيا رغم مساره الجيد في التصفيات الممهدة لهذه النهائيات
الطفلة التي قتلت والدها ,لم تقتله بإطلاق النار عليه من سلاح أو بتوجيه طعنات مميتة له ,وانما قتلته بفعلتها الشنيعة التي تجاوزت كل الحدود المألوفة في مجتمع محافظ وطعنته في مقتل.
فقد ذكرت الانباء أن طفلة مراهقة هربت رفقة عشيقها للاقامة معه في احدى الشقق المفروشة في نواكشوط..
افادت مصادر اعلامية أن حادث سير مروع وقع في حاضرة واد الشبكة على الطريق الرابط بين نواذيبو ونواكشوط راح ضحيته شابين أحدهما من مواليد بولنوار يدعى محمد ولد اخطور والآخر من مواليد كنكوصة ويدعى العالم ولد ينجى
من يحكم موريتانيا اليوم ؟ سؤال يطرح نفسه اليوم بإلحاح في ظرفية دقيقة من تاريخ البلاد المنتقلة لتوها من نظام حكم لعقد من الزمن واخر يحضر لمرحلة جديد منذ ساعات فقط وسط اجواء مشحونة احتجاجا على ماوصفته المعارضة بالتزوير الفاضح
في مؤتمر صحفي عقده مرشحو المعارضة الأربعة في رئاسيات 2019 فجر اليوم جدد المؤتمرون رفضهم للنتائج الرسمية المؤقتة التي أعلنتها لجنة الانتخابات الليلة، كما أعلنوا عن تنظيم مسيرة احتجاجية ضدها مساء الاثنين.
بحضور رئيس الجمهورية و وفد كبير مرافق له يقص المنتخب الوطني المرابطون شريط مشاركته التاريخية في بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بمواجهة صعبة أمام نظيره منتخب مالي في سياق الجولة الأولى من مباريات المجموعة الخامسة للنسخة 32 من البطولة القارية المقامة في مصر.
اعلن قبل قليل رئيس اللجنة المستقلة للانتخابات النتائج المؤقة للانتخابات الرئاسية التي اثارت الكثير من الجدل منذ بدء اعلان نتائجها يوم امس وفيما يلي خطاب رئيس اللجنة المعلن للنتائج:
أيها المواطنون الأعزاء،