من الواضح للعيان، أن الشارع الموريتاني يسوده الكثير من التوتر والأضطراب في جانبه السياسي وحتى الأجتماعي، ولو دققنا في أسباب ذلك، لوجدنا عدة أسباب أهمها القمع،والظلم والفساد وغياب العداله الأجتماعيه، ومن الملاحظ أن هذه الاسباب مصدرها سلطوي حكومي، وأخر أجتماعي شعبي، أما مايتعلق بالجانب السياسي، فنجد أن السلطه تلعب دوراً جوهرياً في تكريس القمع والظلم