
تعيش الأحياء الشعبية في العاصمة انواكشوط حالة من التدهور الأمني المستمر، يعاني منها بشكل أكبر الفقراء، وصغار التجار، فرغم الدوريات التي تسيرها الأجهزة الأمنية المختلفة، إلا أن حالات السرقة، والسطو يتم تسجيلها كل ليلة في الأحياء الشعبية في مقاطعات عرفات، وتوجنين، الرياض، ودار النعيم، وغيرها من مناطق العاصمة، وأمام هذا الواقع ابتكر السكان حلولهم الخاصة