بعد تحقيق مطول مع المجرم يورو من طرف الشرطة في مفوضية الرياض 1 التي نجحت في القبض عليه تمت اليوم احالته الى النيابة بولاية انواكشوط الجنوبية رفقة ثلاثة اشخاص بينهم واحد تم ضبط هاتف الضحية معه
شهد سوق الميناء الكبير عملية سرقة مثيرة في وضح النهار و وسط زحمة المارة قبل يومين حين اقدم لص ملثم على سرقة حقيبة سيدة لحظة ركوبها سيارتها رفقة صديقة لها
نطقت اخيرا محكمة الجنايات بالعاصمة نواكشوط بالحكم على المتهمين بقتل الفنان الموريتاني محمد الأمين ولد الخليفة ولد أيده (رحمه الله)، بأحكام متفرقة بين الإعدام قصاصا والسجن ثلاث سنوات، والتغريم، إضافة إلى السجن ستة أشهر.
"شر البلية مايضحك" مثل ينطبق على سائق سيارة اجرة، هتك عرض راكبة أوروبية كانت تجلس على المقعد المجاور له وقد غلبها النوم، أثناء توصيلها من أمام فندق، إلى مقر سكنها، ولما تم استجوابه أمام الشرطة عن الواقعة بموجب بلاغ فتحته المجني عليها، أجاب بانه فعل ذلك لإسعادها.
في سياق الحرب الدائرة بشكل غير علني تماما بين الرفيقين او بين ولد عبد العزيز الرئيس السابق ونافذين مقربين من الرئيس الحالي قالت مصادر صحفية محلية إن
السلطات الأمنية حصلت على معلومات تفيد أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يستخدم و هو خارج السلطة جهازا للتنصت على المكالمات الهاتفية، كان قد اقتناه قبل مغادرته لها.
انتهت معركة المرجعية وانتخب الحزب الحاكم قيادة جديدة بعد جدل كبير وانقسام في صفوف القيادة المؤقة سابقا ليتم في النهاية تسمية دبلوماسي و وزير سابق رئيسا للحزب وسط انتقادات كبيرة لاختياره وتلميح البعض الاخر الى انه كلف فقط بالمهمة من طرف جهات عليا تدير الامور خلف الكواليس
سخر مهتمون بالشأن الرياضي من عجز السلطات عن توفير لوحة إلكترونبة لملعب قالت إنها انفقت على تشييده مايزيد على 250 مليون قديمة
واستغرب مدونون حجم المبلغ الضخم مقارنة مع واقع الملعب الذي لايتوفر على لوحة الكترونية لا يتجاوز سعرها 15 ألف أوقية
وتعاني اكجوجت من مشاكل جمة رغم انها مدينة تنام على كنوز كبيرة من الذهب
تحدثت بعض المصادر الاعلامية عن تحركات يقوم بها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تمهيدا لعقد اجتماع بالهيئة العامة التي ستشكل نواة الحزب السياسي الذي قرر أن يدخل من خلاله الساحة السياسية وهو حزب موجود فعليا في الميدان السياسي
كشفت وزارة الصحة عن اجراء جديد يتضمن مجانية عمليات نقل المرضى ومنح اولوية لكل مريض يصل الحالات المستعحلة حسب ماورد في تعميم صادر يوم الجمعة عن وزير الصحة محمد نذير ولد حامد،
التعميم اكد ان التكاليف، بما فيها الوقود والعمال، ستتولاها المؤسسة الصحية التي اتخذت قرار نقل المريض نحو مؤسسة صحية أخرى.