قررت وزارة الداخلية واللامركزية تطبيق حظر التنقل بين جميع مدن البلاد، وذلك ابتداء من زوال غد الأحد 29 مارس 2020، ضمن الإجراءات الاحترازية من تفشي فيروس كورونا.

كشفت منظمة الصحة العالمية، مجموعة من الأشياء التي لا ينبغي على الفرد القيام بها لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد، لافتة إلى أن كثيرين يمارسونها لاعتقادهم الخاطئ بأنها تفيد في مواجهة الوباء.
ودعت منظمة الصحة العالمية على موقعها الإلكتروني، إلى ضرورة التوقف عن التدخين وارتداء أقنعة متعددة وتناول المضادات الحيوية، التي أكدت انعدام فعاليتها.

أعلن وزير الصحة فجر اليوم عن تشخيص ‌‎حالتين جديدتين تم رصدهما للمصابين بأعراض فيروس كورونا المستجد، وبذلك يكون إجمالي عدد الحالات المكتشفة في موريتانيا (5) حالات منذ ظهور الفيروس

دعت وزارة التجارة موردي الفواكه والخضروات الى إعداد مقترح بأسعار هذه المواد بغية نقاشه مع الوزارة بغرض تثبيت أسعارها بعد إلغاء التعرفة الجمركية وذالك في اسرع وقت ممكن

قد تجد نفسك في أي وقت مضطرا للحجر الصحي داخل المنزل، تجنبا لنقل العدوى للآخرين، أو كإجراء احترازي لمنع انتشار تلك العدوى.

لكن عملية الحجر الصحي المنزلي بذاتها، تتطلب استعدادا نفسيا، وبدنيا، ولوجيستيا. أما مراحل الاستعداد، فتتطلب مسائل عدة.

ابلغت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي أئمة الجوامع في عموم التراب الوطني معللة ذالك بتطورات الحالة الصحية الراهنة ونزولا عند رغبة "جمع غفير من الأئمة والعلماء"، من بينهم "هيئة علماء موريتانيا حسب ماورد في بلاغ الوزارة

جددت وزارة الصحة تكذيب شائعات انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعى اليوم تتحدث عن توفيرها لنحو 333 فرق للاستجابة السريعة وذالك تزامنا مع الاعلان عن ظهور ثالث اصابة بفيروش كورونا في البلاد وما اثار ذالك من جدل حول تقصير الجهات الصحية في التعامل مع رحلة الخطوط الفرنسية التي وصل المصاب على متنها الى مطار ام التونسي

في تحد لوباء كورونا الذي يستشري في بريطانيا وتبعاته القاهرة من فرض قرار الإغلاق في البلاد وصدور التعليمات الصارمة بضرورة التباعد الاجتماعي، قرر عروسان استباق الزمن بإقامة حفل زفافهما عبر الفضاء الإلكتروني.

اعلنت اللجنة المركزية لمراقبة الأهلة بموريتانيا أن اليوم الخميس الموافق 26 مارس 2020، هو فاتح شهر شعبان للسنة الهجرية 1441

بسم الله الرحمن الرحيم

وصلى الله على النبي الكريم

أيها المواطنون،

أيتها المواطنات،

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

إن بلدنا يمر بفترة عصيبة، يواجه فيها على غرار بقية دول العالم داء الكورونا الذي أصبح يشكل وباء عالميا بكل المقاييس.