وعاد ملف حادثة مقتل الشاب محمد ولد برو رحمة الله عليه الى الواجهة مجددا
بعد مرور قرابة السنة على الفاجعة التي هزت العاصمة الموريتانية نواكشوط، واثارت غضب الشاع حينها لبشاعة الجريمة التي نجحت الاجهزة الامنية في القبض على مرتكبيها بعد اسابيع من البحث وتتبع خيوط الحادثة