يهدف هذ المقال إلى سَبر الأحداث التّاريخية وتقصّي الوقائع ونَبْشِ المستور، بِقَدْرِمَا يحاول أن يُعَرِّي النّظرة السلبية لِدُعَاة التّفرقة ، الذين طالما رَكِبوا أمواج التّفاوت الطّبقي وظاهرة العُبودية والإسترقاق ، الذي عاشته مجتمعات كثيرة ولم تَسْلَم منه بَدَاهَةً منظومتنا المجتمعية ...!