وصل عشرات المدرّبين العسكريين الروس إلى بوركينا فاسو التي تشهد تمردا في أعقاب هجوم متطرفين في الشمال المضطرب، وفق ما أفادت مصادر الثلاثاء.
وبعدما استولوا على السلطة في سبتمبر 2022، طرد قادة الانقلاب في الدولة الواقعة في غرب إفريقيا قوات فرنسا ودبلوماسيها وانفتحوا على روسيا للحصول على مساعدات عسكرية.