بعد أن التقت العمدة السابقة لبلدية تفرغ زينه برئيس الجمهورية المنتهية ولاتيه قيل حينها أن قصة تفتيس بلدية تفرغ زينه قد طويت كملفات سابقة طويت بسرعة خاطفة وان المفتشين غادروا البلدية وهو مافسره البعض بحصول توافق او اتفاق بين المراة الحديدية كما يصفها البعض والرئيس المغادر للسلطة حول بعض نقاط الاختلاف ومن ضمنها مشروع نظافة العاصمة..غير ان الواقع اثبت ا