بعد أيام من هدوء العاصفة خرجت الفتاة المتهمة بالخيانة من طرف زوجها السابق في تسجيل جديد عبارة عن فيديو قصير تم تداوله على نطاق واسع من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي تنفي فيه ما قالت هي نفسها مبررة ذالك بانه انتزع منها تحت الترهيب والتهديد
قالت مصادر اخبارية مطلعة ان الأمن الموريتاني يحقق في ملف احتيال ونصب الضحايا فيه مدراء شركات أجنبية ورجال أعمال موريتانيين تم استدراجهم وتنفيذ أعمال الاحتيال والنصب عليهم من قبل عصابة عناصرها أجانب وتقودها ابنة مواطن موريتاني كانضابط سامي قبل أن يستفيد من حق التقاعد وينتقل إلى رحمة الله بعد ذلك.
تمكن عدد من سكان احد احياء مدينة انواذيبو من الايقاع بعصابة خطيرة وتسلبمها للشرطة بشجاعة كبيرة
وفي التفاثيل ان إحدى عصابات اللصوص بمدينة انواذيبو اقدمت على السطو المسلح في وضح النهار على محل لبيع المواد الغذائية وهاجمت صاحب المحل الذي تعرض لعدة طعنات بالسكاكين، وقامت بالدخول عنوة إلى المحل لسرقته
اتضح جليا خلال الايام القليلة الماضية ان الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني لايعتبر الاحزاب السياسية الصاعدة التي تفور بها الساحة منذ بعض الوقت شريكا مهما إلى درجة ما في العملية السياسية، أو ربما لا يريد التعامل معها بشكل مباشر، فلم يلتقي قادتها كما فعل مع الاحزاب السياسة التقليدية المعروفة
اكدت مصادر اخبارية متعددة ان فتاة موريتانية اقدمت يوم امس على الانتحار في العاصمة انواكشوط وذلك بقطع شرايينها بآلة حادة،
وحسب المصدر الذي أورد الخبر فإن مجموعة من المارة استطاعت أن تنقذ حياة الفتاة قبل أن يسوء الوضع، وأبلغوا عناصر الأمن، وتم نقل الفتاة إلى مفوضية القصر بلكصر.
ويواصل وزير الشباب والرياضة كسر القاعدة المالوفة والظهور بشكل لافت ومثير فبعد اصراره على ممارسة انشطته الرسمية من دون ربطة العنق وبعفوية كبيرة في بعض الزيارات والقرب من الناس ظهر مجددا الوزير الاكثر اثارة وشدا للانتباه في حكومة ولد الشيخ سيديا يوم امس في مدرجات ملعب شيخا بيدا مشجعا عاديا للمنتخب الوطني للمحلين في مباراته ضد الجارة مالي وهو مرتديا قمي
بعد واغادوغو توجه الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، صباح اليوم الأحد متوجها نحو نيويورك(الولايات المتحدة الأمريكية) لحضور الدورة ٧٤ للجمعية العامة للأمم المتحدة المقررة من ٢٣ إلى ٣٠ سبتمبر ٢٠١٩.
تهاون الدولة وتساهلها سمحا للفساد بالتسرب إلى مختلف القطاعات بما فيها الأشد حساسية والأكثر تأثيرا على حياة الناس ...قطاع الصحة الذي يشهد حالة من الفوضى العارمة حيث أصبحت الأدوية في ظل الفساد المستشري تباع على الأرصفة بدلا من الصيدليات، وعلى يد باعة الخضر ومنتجات الألبان الذين يجدون أن بيع الأدوية يدر عليهم أرباحا أكثر.