تأخر المؤتمر الصحفي الذي عقده الرئيس السابق محمد ولد العزيز بنحو ساعتين عن موعده المعلن سلفا وذالك بسبب ارتباك الفنيين وعجزهم عن السيطرة على الخلل الفني الذي حال دون البث المباشر للمؤتمر الصحفي بسبب نوعية جهاز البث التي وصفت بالرديئة

أدت قبل ايام بعثة عسكرية روسية زيارة عمل لموريتانيا برئاسة العقيد االبحري دوجيف اولينغ نائب مدير الإدارة العامة للتعاون الدولي بوزارة الدفاع الروسية
وتهدف هذه الزيارة حسب مصدر عسكرية إلى دراسة مسودة اتفاق لتعزيز التعاون العسكري الثنائي المشترك بين بلادنا وجمهورية روسيا الاتحادية.

أفادت مصادر اعلامية أن اللجنة التحضيرية للمؤتمر الصحفي الذي سيعقده ولد عبد العزيز بعد قليل وجهت الدعوى لعدد من الصحافة المحلية والدولية لحضور وقائع المؤتمر وذالك قبل ساعات من عقده خوفا من ان تمارس الدولة ضغوطات عليها وفق مصدر اخباري مطلع

صدمة وحيرة كبيرة في اوساط سكان مقاطعة الرياض وهلع كبير وبكاء شديد بعد فاجعة مفاجئة راحت ضحيتها فتاة في مقتبل العمر بسبب خلاف بسيط مع شقيق زوجها حسب ماه متوفر من معلومات

يترقب الشارع الموريتاني بشدة خرجة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز المتوقعة مساء اليوم في مؤتمره الصحفى قالت مصادر متطابقة إنه سيعقد بمنزله الجديد بتفرغ زينه

ومن المتوقع أن يتم بث وقائع المؤتمر بشكل مباشر عبر وسائل الإعلام الوطنية، مع اهتمام وسائل الإعلام الدولية بما سيعلنه من تفاصيل حول الأزمة السياسية القائمة.

قال مصدر اعلامي إن محكمة الحسابات شرعت فعليا في تفتيش القطاعات الوزارية على ضوء معطيات تقاريرها الاخيرة التي كشفت عمليات فساد واسعة وصادمة
واضاف المصدر ان المحكمة شكلت فرقا ومنحتها اذن التفتيش والتدقيق في تسيير الوزارات خلال السنوات الثلاث الأخيرة 2017 و2018 و2019.

مظهر جديد من مظاهر الفساد والتلاعب بالمال العام وممتلكات الدولة في وقت كشفت فيه محكمة الحسابات عن ملفات فساد حساسة في مختلف مفاصل الدولة

صادقت لجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية فجر اليوم الخميس على اللجان التحضيرية لمؤتمر الحزب الذي سينعقد في الأيام القليلة القادمة.

وقد أجازت اللجنة تسمية اللجان ورئيس كل لجنة واعضاءها وحددت مهام كل لجنة على حدة.

وجاء اللجان على النحو التالي:

أقدم شاب سوري على تنفيذ جريمة بشعة أدت إلى مصرعه ومقتل فتاة مراهقة بعد أن فجر قنبلة يدوية داخل منزل أسرة تلك الصبية المراهقة.

وذكرت تقارير إعلامية أن شاباً يدعى رامي خالد حذيفة، أقدم على تفجير قنبلة يدوية داخل منزل وليد صادق في بلدة الكفر بمحافظة السويداء جنوبي سوريا.

افضت التحقيقات التي قام يها الامن الغامبي الى اعتقال المالك الحقيقي للقارب الذي غرق في المياه الموريتانية مخلفا أكثر من 100 قتيل من منطقة غرب إفريقيا. وقالت مصادر الشرطة الغامبية ان الموقوف هو الحاج افاي زعيم قرية بارا بولاية نورث بنك حيث ينحدر جل الضحايا الغامبيين.