في تغريدة جديدة قال الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية سابقا، والرئيس السابق لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم، إن خلافه مع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز "ليس على الماضي، بل على بعضه، والحاضر والمستقبل، وهو من بدأه، ولن نكون أول ولا آخر الرفقاء اليختلفون".
تطورت بشكل لافت وسائل مراقبة الازواج بعضهم للبعض فلم يعد الهاتف الوسيلة المثلى للمراقبة بل تحولت المعركة الى السيارات فبعض النساء تتجسسن على ازواجهن من خلال كاميرات مثبة بطريقة فنية في السيارة ترصد حركاته وتحركاته
وسط حضور جماهيري كبير اقيمت مساء امس الجمعة بمنطقة كارفور مدريد محاكمة الرئيس السابق ولد عبد العزيز رمزيا من طرف مبادرة أريد حقي “اندور حقي” الشبابية في أولى جلسات المحاكمةالشعبية الرمزية للرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز.
وقد وضعت المبادرة على طاولة المحكمة عدة ملفات من بينها الملف 001 الذي يضم التهم التالية:
سلبت عصابة مسلحة سيدة اعمال من دائنات الشيخ الرضا مبلغا ماليا قدر من بخمسة ملايين اوقية قديمة بعد تهديديها والاعتداء عليها من طرف الملثمين افراد العصابة التي كانت تتابع تحركاتها
لم يكمل المستشار الإعلامي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، والمشرف على المؤتمر الصحفي الذي نظمه البارحة أحمد ولد الدوه البرنامج التلفزيونية الذي استضافته فيه قناة شنقيط الخاصة الليلة، الى جانب السياسي الخليل ولد الطيب والكاتب الصحفي محمد محمود بكار مفضلا الانسحاب مبررا ذالك بمحاولة القناة تضليل الراي العام ببيان وصفه بالكاذب صادر عن القناة تنفي في
لعلها السيدة الوحيدة التي شدت الانتباه اليها وخطفت الاضواء في ليلة استثنائية انتظرها الموريتانيون منذ اسبوع عساها تكون بداية انفراج لازمة المحمدين او لحظة كشف مستور وتوضيح امور يظن الموريتانيون انها هي السبب الفعلي لحالة التازم التي تعيشها الساحة السياسية الان
غرد مجددا الوزير الناطق باسم الحكومة سابقا سيدي محمد محم معلقا على حديث رئيسه السابق محمد ولد عبد العزيز البارحة عن الحزب الحاكم ونصوصه مستغربا حديثه عن هيآت الحزب ونصوصه مضيفا انه ليس افضل من يتكلم عن ذالك