هناك كيل بمكيالين لدى بعض المنظمات الحقوقية التي تنشط في مجال حقوق الإنسان، وهذا ما رسخ في الذهنية العالمية أن العبودية ترتبط بلون واحد، وجنس واحد في المجتمع الموريتاني، والحقيقة أن العبودية، ك ممارسة،وإذلال، لايوجد منها إلا " آثار " ،تلكم الآثار، تتقارب حينا، وتتشعب أكثر في المكون الشعبي مع تتعدد أجناسه، وألوانه...
أوجه الخلاف،،،،