مورتانيا اليوم تشهد حراكا سياسيا لا مثيل له في الدول العربية، فالرئيس المنتخب لولاية ثانية يعلن احترامه للدستور وتقديم مصلحة الوطن ويكرس الديمقراطية والتناوب السلمي على السلطة ورفيق دربه وشريكه في مسار الإصلاح والتنمية
مورتانيا اليوم تشهد حراكا سياسيا لا مثيل له في الدول العربية، فالرئيس المنتخب لولاية ثانية يعلن احترامه للدستور وتقديم مصلحة الوطن ويكرس الديمقراطية والتناوب السلمي على السلطة ورفيق دربه وشريكه في مسار الإصلاح والتنمية
قال تعالى: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ).. صدق الله العظيم..
يوصف الاعلام بأنه السلطة الرابعة، وبأنه مهنة المتاعب والتحديات لما يقع عليه من مسؤوليات جسام في إنارة الرأي العام حول جميع القضايا أيا كانت طبيعتها، وهو أمر يفرض على أصحاب هذه السلطة وفرسان أقلامها التحلي بالحياد والموض
أعلن رسميا هذه اللحظات في قصر المرابطون عن فترة انتقالية برئاسة وزير الوظيفة العمومية تشرف على تسيير الحزب الحاكم في موريتانيا الى مابعد الانتخابات الرئاسية 2019 وظهر من خلال تشكلة اللجنة انها ركزت على
تم صباح اليوم العثور على السائح الفرنسي الذي فقد أمس في مقاطعة أوجفت بولاية آدرار.
سُجلت في مدينة واد الناقة ، شمال شرقي موريتانيا، إصابة بمرض « الحصبة » شديد العدوى، وفق ما أكدت مصادر خاصة لموريتانيا الحدث،
وصل المرشح محمد ولد الغزوانى إلى قصر المرابطون لحضور إعلان الحزب الحاكم لدعمه كمرشخ للانتخابات الرئاسية المقررة يونيو 2019.
حضر حفل ترشيح ولد غزواني بملعب شيخا ولد بيديا شخصيات قيادية في منتدي المعارضة في نفس السيارة لحضور ومساندة المرشح ولد الغزواني وهم: