
لم يكن المكتب الوطني للسياحة قبل سنتين من الآن سوى اسما يستدل بنكرته عليه، بعد وقوفه على مشارف الإفلاس، وتراكم ديون الموردين والمتعاملين ووكالات تأجير السيارات عليه، بحيث أصبح عنوانا بارزا يكتب بخط عريض على صفحة الفشل الإداري وسوء التسيير الذي يطبع جل المؤسسات الخدمية في بلادنا..!