
لاتكاد تخف فاجعة في الشرق الموريتاني حتى تأتي فاجعة،أخرى أكثر بشاعة وحيوانية من سابقتها، في شهر فبراير قتل سبعة موريتانيين في بلدة نارا، بدم بارد، واليوم تتكرر ظاهرة الإعتداءات الغير مسبوقة ضد الرعايا الموريتانيين الذين كان من المفروض أن تستقبلهم الجماعات المسلحة المتناحرة والحكومة المالية بحفاوة وكرم وتأمين بما أن موريتانيا هي المتنفس الأول، والواجه













