ثال موقع كوروة الرياضي إن الاتحاد الموريتاني لكرة القدم، يدرس إمكانية التراجع عن قرار إلغاء بطولة كأس موريتانيا.

كانت اللجنة التنفيذية للاتحاد، قد قررت إلغاء البطولة، الأسبوع الماضي، ضمن إجراءات الحد من انتشار وباء كورونا.

أبدت بعض أندية الدرجة الثانية في موريتانيا، انزعاجها من قرارات اتحاد الكرة، التي خصص من خلالها الدعم المالي لفرق الدرجة الأولى، حيث تولى تسديد رواتب لاعبيها ومدربيها، في ظل الأزمة التي تسبب فيها وباء كورونا.

وعلم "" أن بعض قادة الدرجة الثانية، يدرسون الرد المناسب على قرارات اللجنة التنفيذية للاتحاد، التي يعتبرونها غير منصفة.

اعلن نادي برشلونة، خلال بيان رسمي، مساء اليوم الخميس، عودة لاعبي الفريق الأول للتدريبات غدًا الجمعة، بعد طول غياب بسبب الحظر لتفشي وباء كورونا.

يختار اللاعبون الموربتايون في بداية مشوارهم الكروي ألقابا تناسب مراكزهم في الملعب، يشتهر بها بعضهم في الوسط الرياضي حتى تكاد اسماءه الأصلية تختفي من الذاكرة الجمعوية .

على طريقة أفلام هوليوود، عثر على لاعب فريق شالكه الألماني السابق هيانيك كامبا على قيد الحياة بعد أكثر من 4 سنوات من إعلان وفاته بحادث سير في بلاده الكونغو الديمقراطية.

الصراع على مركز المهاجم الصريح في المنتخب الموريتاني، من أشهر الصراعات التي حصلت في السنوات الأخيرة.

يعتر 20 يوليو/تموز 2013، من أهم الأيام في تاريخ كرة القدم الموريتانية، نظرا لكونه شهد تأهل المنتخب المحلي إلى نهائيات أمم إفريقيا.

وكانت هذه البطولة القارية الأولى، التي يصعد لها المنتخب الموريتاني المحلي أو الأول.

قال داهي ولد الطالب المدير الرياضي لنادي كينج نواكشوط إن فريقه تضرر من إيقاف الموسم الكروي مثل جميع أندية الدوري الموريتاني.

وأضاف داهي في تصريحات ل كورة أن الموسم الكروي كان من المقرر له أن ينتهي في 25 من شهر أبريل/ نيسان الجاري والآن لم يتحدد بعد ما إذا كان سيستكمل أم لا.

أظهر تقرير لشبكة "إي إس بي إن" الأميركية بث ،الجمعة، أن حجم خسائر إيرادات القطاع الرياضي في الولايات المتحدة من جراء الإغلاق التام الناتج عن انتشار وباء فيروس كورونا المستجد سيبلغ 12 مليار دولار، مع إمكانية ازدياده في حال إلغاء دوري كرة القدم الأميركية (إن إف إل)، والبطولات الجامعية.

يعيش عشاق كرة القدم حول العالم، فترة صعبة للغاية في ظل توقف المسابقات المحلية والقارية، بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.

وفي أوروبا، لم تسلم الأندية الكبرى من الخسائر المالية نتيجة عدم وجود مباريات، الأمر الذي يؤثر على دخل النادي من بيع التذاكر وحقوق البث التلفزيوني وعائدات الدعاية والإعلان.