أفادت مصادر إعلامية بدخول عمال المطبعة الوطنية في إضراب عام وشامل احتجاجا على ظروف العمل وتأخر الرواتب.
وقالت المصادر إن العمال لجؤوا للإضراب بعد سلسلة وقفات نظموها لم تكلل بنتائج إيجابية ما استدعى التوجه لخطوة تصعيدية.
وأضاف المصدر أن الإضراب قد يعطل صدور اليومية الرسمية للدولة باللغة العربية “الشعب” ونسختها الفرنسية “لوريزون”.
وكان العمال اشتكو من الوضع الحالي للعمل وظروفه ومن تأخر الرواتب، وفق ما أفادت به المصادر التي أوردت الخبر.