قام تحالف الساحل الأفريقي إلى أوروبا (ACE) الذي يدير كابل الألياف البصرية تحت البحر الذي يحمل نفس الاسم باستكشاف الأعطال في الخط وإصلاحها وفقما أورده مصدر إعلامي.
وقد تسبّب انهيار هذه البنية التحتية للاتصالات عريضة النطاق قبالة نواكشوط في تعطيل خدمة الإنترنت عند العديد من المشغلين ومقدمي الخدمات لعدة أيام.
البلدان الأكثر تضرراً من انقطاع التيار الكهربائي هي موريتانيا وسيراليون وليبريا وغينيا بيساو وغينيا وغامبيا.
وفي موريتانيا عانى عملاء شركات الاتصالات الثلاث لعدة أيام من عدم الوصول إلى الإنترنت دون تقديم توضيحات رسمية عن السبب وراء العطل.