اكدت مصادر مقربة من الأمن أن مسجد ولد الددو قد شهد وفاة شاب مقيم في المسجد من أجل تدريس القرءان الكريم , وأكدت المصادر أن الشاب مجهول الهوية, ولم يعثر علي أي أوراق ثبوتية تثبت هويته الحقيقة,
وأكد الطبيب الذي عاين الجثة أن موت الضحية ناتج عن تناوله مواد سامة،حيث كان يتقيء سائلا أسودا. وحسب مصدر الحوادث فإن الشاب المتوسط الطول و خمري اللون ، جاء إلى أسرة بجوار مسجد الددو وأخبر والدتها أنه سيتفجر، وقد جاءه إمام المسجد ونقله إلى المسجد بينما قام مدير مركز تكوين العلماء بابلاغ الشرطة التي نقلت الشاب الى مستشفى الصداقة حيث لفظ فيه أنفاسه الاخيرة
