يسعى المنتخب الفرنسي إلى مواصلة حملة الدفاع عن لقبه العالمي بثبات واسترجاع ثقته، بعد الخسارة المفاجئة في آخر مبارياته بدور المجموعات، وذلك عندما يواجه -اليوم الأحد، على ملعب الثمامة- نظيره البولندي الباحث عن انتصار على منافسه غاب عنه منذ مونديال إسبانيا 1982، وذلك في ثالث مباريات ثمن النهائي.
أما رابع لقاءات ثمن النهائي الذي يحتضنه ملعب البيت ويجمع إنجلترا والسنغال، فسيكون فيه منتخب أسود التيرانغا في مهمة صعبة من أجل مواصلة حلم تكرار إنجاز مونديال 2002، عندما بلغوا الدور ربع النهائي في أول مشاركة بتاريخهم في كأس العالم.