تتصاعد الهجمات المحمومة بين تنظيم داعش الإرهابي على السكان في شمالي مالي والحدود المالية النيجيرية، سعيا لترسيخ قدمه هناك؛ ما يهدد بسهولة تحركه نحو ليبيا، وبوقوع موجة لجوء تهدد الجنوب الليبي.
والخميس، وقعت اشتباكات عنيفة بين داعش وأهالي منطقة "التربية" بإقليم "أزواغ" في النيجر، خلف عشرات القتلى وجرحى في صفوف الدواعش، فيما نجح أبناء المنطقة في استعادة 500 رأس من الإبل، كان التنظيم الإرهابي قد سطا عليها.