يعتزم الشيخ الرضا انتهاج خطة جديدة لقضاء ديونه المثيرة للجدل وذالك حسب كلمة متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، اليوم يعلن فيها عن تحركاته الجديد والتي لم يكشف عن تفاصيلها
ويعود هذا الملف إلى عدة سنوات سابقة، عندما أقبل الموريتانيون على مكتب تجاري تابع للشيخ الرضا، كان يشتري العقارات والسيارات مقابل ديون كبيرة على آجال محددة، وذلك وفق معاملة أثيرت الكثير من الشكوك حول مواءمتها للقانون الموريتاني.
ولم يتدخل «الشيخ الرضا» في هذه المعاملات بشكل شخصي وإنما كانت تجري عبر خمسة وكلاء هم أعضاء المكتب التجاري المذكور، ولكن بعد تفاقم الوضع وتراكم الديون أعلن الشيخ الرضا إغلاق المكتب بشكل تام.