خلفت قضية رئيس جمعية "بسمة وأمل" جدلا واسعا على منصات التواصل الإجتماعي حول ممارسة العمل الخيري في موريتانيا والشبهات التي تحوم حول ممارسيه
وطالب أغلب المدونين من الدولة التدخل لضبط هذا المجال خصوصا من الناحية المادية وماتدره أيادي المحسنين مصيره ؟ وكيفية تسييره؟ ومصادره؟
كلها تساؤلات ومطالب عجت بها منصات التواصل الاجتماعي طيلة نهار اليوم
وقد اخترنا لكم بعض التدوينات حول الموضوع
الداه يعقوب
حان الوقت لتدخل الدولة وضبط مسار العمل الخيري في موريتانيا وتدقيق الحسابات ،دعوة مازلنا نقولها ونصر عليها ،هناك جمعيات محترمة وهناك لصوص .
سهام اصنيب
الدولة لحگه تدخل وتعدل حسابات كل جمعية والافراد مايالا اتم الدخل الملايين ماعندهم اعليهم خط وگول ملي اني سميت حد في جعبتي الكثير ولا لاتحاول تفرفروني
نزع الثقة من العمل الخيري أكبر متضرر منه هو الفقير والمريض والمحتاج وكل من تركتهم الدولة في الهامش وتعامل معهم المجتمع بلامبالاة ….
حفظ الله أهل الخير في موريتانيا.
