منعت الشرطة الوطنية العشرات من انصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من التجمهر أمام قصر العدل بنواكشوط ترقبا لوصوله اليه اليوم حيث منعتهم من الاقتراب محيط المحكمة وطوقته من كل الجهات
ومن المنتظر ان يمثل مجددا ولد عبد العزيز أمام العدالة اليوم بتهم تتعلق بغسيل الأموال والثراء غير المشروع و إساءة استغلال السلطة.
وشهر مارس الماضي، وجه قاضي تحقيق في نواكشوط إلى عبد العزيز وحوالى 10 شخصيات أخرى بارزة تهم فساد وأمر بوضعهم تحت المراقبة القضائية.